
“الجزائر السيدة” و”فرنسا المتخبطة”.. لا تدخلات ولا إملاءات!
منذ عقود، اعتادت فرنسا “المتغطرسة” أن تنظر إلى الجزائر وتتصرف معها وكأنها وصية على قراراتها وسياساتها الاقتصادية، لكن الجزائر ليست تلك الدولة التي تُدار من
منذ عقود، اعتادت فرنسا “المتغطرسة” أن تنظر إلى الجزائر وتتصرف معها وكأنها وصية على قراراتها وسياساتها الاقتصادية، لكن الجزائر ليست تلك الدولة التي تُدار من
تعد احتياطيات النقد الأجنبي مؤشرًا رئيسيًا على قوة الاقتصاد واستقراره، حيث تسهم في حماية العملات الوطنية ودعم الاستقرار المالي في مواجهة التقلبات الاقتصادية العالمية. وفي
اعتبر رافع بن زيد، الأمين العام للجمعية الوطنية للسياحة والأسفار والصناعة التقليدية، في حوار مع الجريدة الإلكترونية “سهم ميديا”، أن السياحة تمثل موردًا اقتصاديًا واعدًا
بينما يطوي العالم عامًا مضى ويفتح صفحة جديدة لعام 2025، تقف الجزائر أمام فرصة ذهبية لترسيخ مكانتها كقوة اقتصادية صاعدة في المنطقة، مستندة إلى إنجازات
تحدث هشام هواجي، المؤسس والمدير التقني لمؤسسة “مستشير”، في حوار مع “سهم ميديا” عن الرحلة المميزة للشركة منذ انطلاقتها، وأبرز الابتكارات التي قدمتها في مجال
مع اشتداد الأزمات الاقتصادية العالمية التي أفرزتها الحرب الروسية-الأوكرانية، بدأت الدول الأوروبية البحث عن بدائل استراتيجية لتأمين احتياجاتها من المواد الأساسية، ومنها الحديد والصلب. وفي
انضمت الجزائر رسميًا إلى منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية (ZLECAF) مع بداية نوفمبر الجاري، لتصبح بذلك عضوًا كاملاً في هذه السوق العملاقة، التي تُعد الأكبر
في الذكرى السبعين لاندلاع ثورة التحرير الجزائرية، تعود بنا الذاكرة إلى الأول من نوفمبر 1954، حين اندلعت شرارة التحرر من الاستعمار الفرنسي، لتكتب قصة كفاحٍ
تسعى الحكومة الجزائرية منذ سنوات إلى تعزيز القدرة الشرائية لمواطنيها من خلال تقديم دعم مباشر في مجالات متعددة، بما في ذلك المواد الغذائية الأساسية، والوقود،