في وقتٍ تتسارع فيه خطى الجزائر نحو تحديث قطاعها المنجمي وتحويل ثرواتها الطبيعية إلى قيمة مضافة، تتجه الأنظار نحو مشروع شراكةٍ واعد يجمع مجمع “سونارام”
وجّه رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون إلى اعتماد مقاربة جبائية جديدة، تجعل من الجباية أداة تحفيز ودعم للنشاط الاقتصادي بدل أن تكون عبئا يثقل كاهل
تسعى الجزائر إلى جعل قانون المالية 2026 بوابة جديدة لتحفيز الاستثمار وتعزيز روح المنافسة من خلال خلق مناخ اقتصادي محفّز، يفتح الأبواب أمام المبادرة ويمنح
أكدت وكالة التصنيف الائتماني الدولية “فيتش” خفض تصنيف فرنسا من AA- إلى +A، لتدخل بذلك في ما يعرف بـ”نادي الـA البسيط”. هذا القرار يعكس القلق
ارتفع الناتج المحلي الإجمالي للجزائر بالقيمة الاسمية من 33.678,7 مليار دينار في عام 2023 إلى 36.103,5 مليار دينار في عام 2024، مسجلا نموا ملحوظا بنسبة
تمثل فاتورة استيراد مسحوق الحليب أحد أبرز أعباء الميزان التجاري الجزائري، إذ تستنزف سنويا مئات الملايين من الدولارات لتلبية حاجات السوق المحلية. وفي خضم هذا
فتحت وزارة النقل الباب أمام الناقلين لاستيراد حافلات جديدة وأخرى لا يتجاوز عمرها خمس سنوات، في خطوة وُصفت بأنها بداية فعلية لتجديد الأسطول المهترئ في
أثار ظهور البروفيسور كريم زغيب على شاشة التلفزيون الجزائري قبل بضعة أيام نقاشا واسعا بعد كشفه عن تفاصيل المشروع الوطني لتطوير بطاريات الليثيوم-الحديد-الفوسفات، الذي يَعِد
تستعد الجزائر لاحتضان الطبعة الرابعة لمعرض التجارة البينية الإفريقية، المقرر من 4 إلى 10 سبتمبر المقبل، في حدث اقتصادي ضخم يُرتقب أن يفتح آفاقا جديدة