قال وزير التجارة وترقية الصادرات كمال رزيق، اليوم الثلاثاء، أن دقلة ” نور” تعد مفخرة الجزائر.
وأبرز رزيق خلال إشرافه على إفتتاح الأيام الوطنية لتصدير التمور ومشتقاتها، أهمية دقلة “نور” الجزائرية وتعد مفخرة الجزائر.
وكشف الوزير أن الجزائر ستنسق مع وزارة الخارجية من أجل إرسال دقلة “نور” إلى كافة القنصليات والسفارات للتعريف والترويج لها.
وجدد ذات الوزير قوله، أن شعبة التمور في الجزائر ستصبح شعبة خلاقة للثروة ومناصب الشغل وستعمل الجزائر على تحسين المستوى المعيشي للفلاحين.
وأضاف كمال رزيق في سياق عملية إنتاج التمور في البلاد، أن الطاقة الإنتاجية للتمور بلغت 1.2 مليون طن من التمور سنويا.
وتحتفظ الجزائر منذ سنوات طويلة بتصنيفها ضمن المراتب الخمسة الأولى عالميا وعربيا في مجال إنتاج التمور، وذلك حسب خبراء ومتعاملين إقتصاديين مختصين في شعبة التمور في العالم.



