
قمة الجزائر…هل ستنهي العوائق وتوّحد العرب اقتصاديا؟
تنعقد أشغال الدورة ال 31 لجامعة الدول العربية هذه المرة بالجزائر وسط تحديات اقتصادية عالمية أبرزها ملف الأمن الغذائي، المائي، الطاقوي والصحي في ظل قدرات وإمكانيات

تنعقد أشغال الدورة ال 31 لجامعة الدول العربية هذه المرة بالجزائر وسط تحديات اقتصادية عالمية أبرزها ملف الأمن الغذائي، المائي، الطاقوي والصحي في ظل قدرات وإمكانيات

قال اليوم الأحد، مركز التنسيق المشترك المكلف بالإشراف على تطبيق الاتفاق الدولي الموقع لتصدير الحبوب الأوكرانية أنه لم يسجل أي حركة لسفن الشحن ناقلة للحبوب

يرتبط مصطلح منظمة “أوبك” ارتباطا وثيقا بالمحروقات والنفط والبترول، ويكثر البحث عن هذا المصطلح من طرف المتتبعين لأخبار الاقتصاد على مر السنين، ويزداد كلما تصادف

توقع الخبير الاقتصادي عبد القادر بريش أن تكون المسائل الاستراتيجية كالأمن الطاقوي والغذائي والصحي والمائي أهم مخرجات القمة العربية في شقها الاقتصادي مستقبلا. وقال بريش

تحتفظ الدول بالذهب في بنوكها المركزية لأنه يوفر الاستقرار، ولأنه لا يتأثر بالتغيرات السياسية أو الصدمات الاقتصادية، بالإضافة إلى كونه أحد الأصول السائلة مما يعني

بدأت الجزائر تتجه بخطوات ثابتة للتخلص من التبعية البترولية وتحصين استقلالها الاقتصادي من عالم المفاجآت الذي تمثله سوق المحروقات والتي كانت آخرها تهاوي أسعار النفط

قرار الحكومة بالتصنيع والاستيراد سيقضي على أزمة السيارات في الجزائر

وقعت أمس الثلاثاء، كل من الجزائر و مصر على مذكرة تفاهم لتطوير التعاون في قطاع الطاقة و المناجم. و وفق ما نقلته الإداعة الوطنية، يأتي

تضمن مشروع قانون المالية لسنة 2023 عدة تدابير جبائية تتعلق بتشجيع و دعم الإستثمار في البلاد. و كشفت المديرة العامة للضرائب آمال عبد اللطيف، خلال