
ميناء الحمدانية … مشروع الجزائر الضخم للسيطرة على التجارة في افريقيا
يعتبر ميناء الحمدانية بمنطقة شرشال ولاية تيبازة غرب الجزائر العاصمة مشروع اقتصادي جزائري سيغير من خارطة الاقتصاد الجزائري وخارطة النقل في الجزائر، وهذا بالنظر إلى
يعتبر ميناء الحمدانية بمنطقة شرشال ولاية تيبازة غرب الجزائر العاصمة مشروع اقتصادي جزائري سيغير من خارطة الاقتصاد الجزائري وخارطة النقل في الجزائر، وهذا بالنظر إلى
قام رئيس الجمهورية, عبد المجيد تبون, اليوم الأربعاء, بزيارة ميدانية تفقدية أشرف خلالها على إطلاق وتدشين عدد من المشاريع التنموية والحيوية على مستوى ولايات الجزائر
دشنت الجزائر، اليوم الثلاثاء، بولاية بجاية، مركب ضخم لإنتاج زيت المائدة تابع لمجمع سيفيتال، يعد الأكبر في افريقيا والرابع عالميا. ويدخل افتتاح هذا المركب في
يعد ملف إنتاج الهيدروجين الأخضر من أهم الملفات التي تراهن عليها الجزائر للرفع من طاقتها المستقبلية، باعتباره وقوداً مستقبلياً خالياً من الانبعاثات الكربونية. وتمتلك الجزائر
لا يخفى عن الجزائر، التي تعد عاشر مُنتج عالمي للغاز ورابع مُصدّر لنفس المادة، مكانتها الطاقوية الاستراتيجية، اذ كانت محروقات الجزائر احدى الحلول القلائل في
. تعتبر المزارع النموذجية أحد المرافق العمومية المهمة اقتصاديا، والتي تهدف الدولة من خلالها إلى تحقيق الاكتفاء الغذائي بكل أنواعه، اضافة الى دورها البارز في
يعتبر ميناء الحمدانية بمنطقة شرشال ولاية تيبازة غرب الجزائر العاصمة مشروع اقتصادي جزائري كبير سيغير تماما من خارطة الاقتصاد الجزائري وخارطة النقل في الجزائر، وهذا
بعد الدعوة الأخيرة لرئيس الجمهورية عبد المجيد تبون للمواطنين بإيداع أموالهم المكنوزة في البيوت لدى البنوك واستقطاب الأخرى المتداولة في السوق الموازية عاد الحديث مرة
تزخر الجزائر بثروات هائلة غير مستغلة، مثل الأتربة والمعادن النادرة التي تحتل فيها المرتبة الثالثة عالميا يمكن أن تساعد على تنويع مصادر الدخل العام، وتضاعف
ازدادت العلاقات الثنائية بين الجزائر وإيطاليا في الآونة الأخيرة متانة أكثر خاصة بعد الزيارة التي قام بها الرئيس تبون الى إيطاليا شهر ماي الماضي والزيارة
تبنت الجزائر استراتيجية جديدة من خلال إطلاقها لعدة آليات ساهمت في إنعاش قطاعها الصناعي خلال 2022. واتخذت الحكومة الجزائرية سلسلة إجراءات مست القطاع الصناعي خلال
عرف القطاع الفلاحي في الجزائر زيادة معتبرة في الإنتاج، مس جميع الشعب الفلاحية في 2022. وقد اتخذت الجزائر جملة من الإجراءات في القطاع الفلاحي لتحسين
شهد الاقتصاد الجزائري نموا خلال 2022 ،بعد تحقيقه لمؤشرات إيجابية مست قطاعات أبرزها التصدير خارج المحروقات، المالية، النظام المصرفي والفلاحة، وهي كلها مؤشرات تنبئ بأن
وجهت دول القارة العجوز بوصلتها نحو الجزائر البلد الغازي الكبير لضمان شتاء دافئ بعد الأزمة الطاقوية التي تشهدها في ظل الحرب الروسية الأوكرانية، وهو الأمر
تعمل الجزائر على استرجاع عدد كبير من المؤسسات المغلقة التي يقبع أصحابها في السجن المتهمين في قضايا فساد والمتوقفة منذ مدة، على أمل إعادة بعثها